تحميل رواية أحبك أكثر pdf عمرو المنوفي
لماذا الحنين إليها الآن ؟
هل الفراغ والوحدة هما ما يدفعاني نحوها، أم هي إرادة الشقاء ؟.
لماذا رغم الفراق لم تخرج من قلبي بعد؟.
هل الحب يعني القبول بالهوان؟
أم أن الحنين قهر قلبي، وأطار صوابي لأتعلق بقشة لن تمنعني من الغرق؟.
لا أعتقد أني مستعد لأي خيار منهم الآن.
لا الحب، ولا الهوان، ولا الغرق.

هل الفراغ والوحدة هما ما يدفعاني نحوها، أم هي إرادة الشقاء ؟.
لماذا رغم الفراق لم تخرج من قلبي بعد؟.
هل الحب يعني القبول بالهوان؟
أم أن الحنين قهر قلبي، وأطار صوابي لأتعلق بقشة لن تمنعني من الغرق؟.
لا أعتقد أني مستعد لأي خيار منهم الآن.
لا الحب، ولا الهوان، ولا الغرق.

هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf
قريبا