تحميل رواية ضراوة العشق pdf دهب عطية
بلغ العشق ضراوةً غريزية واحتدت طبول الحرب…..
قد عودت من حيثُ أتيت فوجدتكِ تنتظرين كالخائبه من يمد لكي يد العون من يخرجكِ من الظلام الى النور نظرتي باتجاهي وقد رأيتِ أنني المنشود ،الم يذكر أحد امامك يوماً ان الماضي لا يعود ، وانكِ قد حكمتي على قلبك بـ (ضراوة العشق)
خير لنا أن نحبّ فنخفق، من أن لا نحبّ أبداً.
تبقى وحدك فوق الزمان، وتبقى عيونك أحلى مكان، وتبقى أنت أغلى إنسان.
أحبك بقدر الحروف التي تسمى بها العاشقون، أحبك كلمة لا تعبر أبداً عما بداخلي، لكن سأقولها علها تصل لك حبيبي.
كلّما ازداد حبّنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحبّ.
الحب هو دفء القلوب والنغمه التي يعزفها المحبّين على أوتار الفرح وشمعة الوجود وهو سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحب لايولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف.
حقوق النشر محفوظة