احميل رواية ليليتو pdf وليد عبد المنعم
لم يكن اجتياح اللون الأسود لحياتها وهي التي طالما تجنّبته.. ولا ارتباطها بـ “صبري” الشاب الأسمر من صعيد مصر وهي الشقراء نصف الأمريكية.. ولا هذه الليلة التي رأت فيها تلك المرأة الغامضة برغم الظلام الشديد..
لم تكن هذه هي كل التناقضات التي تسربت في حياة “جوليا” فور عودتها إلى فيلا والدها الدبلوماسي المرموق في حي الزمالك؛ ثمة تناقض أكثر عُمقًا وأشدّ ظُلمة كان يفتك بروحها تدريجيًا لتسقط معه ضحايا، وتنكشف أقنعة، وتنجلي حقائق، ويوضع الجميع قيد الاختبار.
فهل يستطيع “صبري” أن يجد لقصّته مع “جوليا” نهاية مغايرة لتلك النهاية المحتومة؟! وهل يُفلِت البعض من آثامهم أم أن الجميع يدفعون الثمن عاجلاً أم آجلاً؟ وهل كل النهايات سعيدة أو حزينة بشكل قاطع؟ هي رحلة طويلة تمتزج فيها الصورة بالجريمة، والأسطورة بالمنطق، والوهم بالواقع، والرمز بالمضمون، والخير بالشر، والأمس باليوم، والدجل بالقول الحق، كلها في عوالم يكتنفها الغموض والزيف والكُره والحب على حدّ سواء؛ فتتشابك المتاهات وصولًا إلى الحقيقة الغائبة برغم بداهتها.. عبر طريق طويل من الضلال والتنوير..والحب..!!
لم تكن هذه هي كل التناقضات التي تسربت في حياة “جوليا” فور عودتها إلى فيلا والدها الدبلوماسي المرموق في حي الزمالك؛ ثمة تناقض أكثر عُمقًا وأشدّ ظُلمة كان يفتك بروحها تدريجيًا لتسقط معه ضحايا، وتنكشف أقنعة، وتنجلي حقائق، ويوضع الجميع قيد الاختبار.
فهل يستطيع “صبري” أن يجد لقصّته مع “جوليا” نهاية مغايرة لتلك النهاية المحتومة؟! وهل يُفلِت البعض من آثامهم أم أن الجميع يدفعون الثمن عاجلاً أم آجلاً؟ وهل كل النهايات سعيدة أو حزينة بشكل قاطع؟ هي رحلة طويلة تمتزج فيها الصورة بالجريمة، والأسطورة بالمنطق، والوهم بالواقع، والرمز بالمضمون، والخير بالشر، والأمس باليوم، والدجل بالقول الحق، كلها في عوالم يكتنفها الغموض والزيف والكُره والحب على حدّ سواء؛ فتتشابك المتاهات وصولًا إلى الحقيقة الغائبة برغم بداهتها.. عبر طريق طويل من الضلال والتنوير..والحب..!!
هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf
قريبا